بقلم عزت عزيز حبيب
نعم إنَّه بلاغ لكل من يريد أن تعيش بلادنا مصر في سلام لا تناحر وتقاتل وفتنة.. إنَّه بلاغ للنائمين والمتسترين والمتقاعسين ولنقل لكل أولي الأمر: هذا المنبوذ يريدها ناراً تشتعل لعنان السماء لتأكل الجميع دون استثناء وهو لا يعلم أنَّه سيكون أول ضحاياها إن لم يكن وحيدها.. كيف هذا؟ أوضح لكم.. فبعد المحاضرة التاريخية التي ألقيت بمعهد هيدسون الأمريكي وبفم نيافة الحبر الجليل الأنبا توماس أسقف القوصية ومير، لم تمر ساعات قليلة إلا ووجدنا المقالات التي تحمل السموم وباسم جمال أسعد تملأ الصحف الهابطة التي تبحث عن الشهرة في عالم الصحافة الصفراء صحافة الخلاعة والتشهير والحقد والمنبوذين هذه المقالات فيها من الانحطاط الأخلاقي والسباب والبذاءة ما يكفي لمحاكمة هؤلاء عديمي الفكر والثقافة وهذا ليس بغريب عليهم فكل بئر ينضح بما فيه وبالرغم من هذا كله لم يفكر نيافة الحبر الجليل الأنبا توماس في أن يرفع دعوى ضد الجريدة أو الكاتب لأنَّه يعلم أنَّ هؤلاء لا يساوون شيئاً وأنَّهم ينبحون ويعوون لحين ينشف لعابهم ويخف سعارهم ليبحثوا عن فريسة أخرى يودون أن يطلقوا عليها سمومهم في زمن انعدمت فيه الانبولات التي كانت تعطي بعددها الحادي والعشرين لمن يصاب من جراء عضة من هؤلاء. الشي ءالأخطر هو ما يقوم به أحد هؤلاء المسعورين وبصراحة أنني كتبت مقالي هذا لأظهرة للعالم كله من كندا وأمريكا إلى أستراليا ونيوزلاند الشئ هو قيام هذا المنبوذ بتوزيع ما يكتبه من مقالات تحمل في طياتها أكاذيبه وألاعيبة وسمومه على المحلات التجارية في بلدته وتحت سمع وبصر الجميع منهم رجال الأمن طبعاً حيث أنَّ أغلبية من توزع عليهم هذه السموم من تجار المصوغات الذهبية التي تلقى بكم وافر من رجال الأمن للحراسة مما يجعلهم يطلعون على كل شيء بل لا يستحي هذا المنبوذ في أن يوزعها على رجال الأمن أيضاً!! ومن شأن هذه المقالات أن تثير الفتنة بين المسيحيين والمسلمين في بلدته القوصية بمحافظة أسيوط بل بالفعل لقد تناولها أحد الأئمة في عظة يوم الجمعة الماضية وأراد أن يزيدها لهيباً وإثارة!! هذا في الوقت الذي فطن غيرة إلى هذه المكيدة والمؤامرة المدبرة من هذا المنبوذ المأجور وفند ما جاء بها ناصحاً المصلين أن يكونوا يقظين لأعمال هذا العميل المأجور المدسوس على بلدنا!!؟؟ ألم أقل لكم أنَّه يريدها فتنة تشعل ناراً تأكل الأخضر واليابس؟؟ وآلاف الأسئلة تتملكني الآن عن سبب صمت المسئولين عن فتنه هذا الخائن؟ وعن سبب السماح له بنشر سمومه بهذه الطريقة المفضوحة دون اعتبار لأحد؟ والشيء الخطير أنَّ الكثير من الصحف الصفراء بل وفضائيات البيزنس فتحت له باب حظيرتها ليدخل ويخرج ويجد مرعي لديها وينشر قاذوراته مما يثير تساؤلي أيضاً عن هدف هؤلاء في إشعال الفتن بين المواطنين؟ ها أنا أنشر بلاغي للعالم كله لأنبه وأحذر من نار الفتنة التي يشعلها هؤلاء عديمي الانتماء فاقدي الاحساس أعداء مصر وأعداء المسيحية والإسلام على حد سواء فهل من رجال يقفون ضد من يحاول قتل الجميع بنار فتنة تكشر لنا بأنيابها ؟؟؟
نعم إنَّه بلاغ لكل من يريد أن تعيش بلادنا مصر في سلام لا تناحر وتقاتل وفتنة.. إنَّه بلاغ للنائمين والمتسترين والمتقاعسين ولنقل لكل أولي الأمر: هذا المنبوذ يريدها ناراً تشتعل لعنان السماء لتأكل الجميع دون استثناء وهو لا يعلم أنَّه سيكون أول ضحاياها إن لم يكن وحيدها.. كيف هذا؟ أوضح لكم.. فبعد المحاضرة التاريخية التي ألقيت بمعهد هيدسون الأمريكي وبفم نيافة الحبر الجليل الأنبا توماس أسقف القوصية ومير، لم تمر ساعات قليلة إلا ووجدنا المقالات التي تحمل السموم وباسم جمال أسعد تملأ الصحف الهابطة التي تبحث عن الشهرة في عالم الصحافة الصفراء صحافة الخلاعة والتشهير والحقد والمنبوذين هذه المقالات فيها من الانحطاط الأخلاقي والسباب والبذاءة ما يكفي لمحاكمة هؤلاء عديمي الفكر والثقافة وهذا ليس بغريب عليهم فكل بئر ينضح بما فيه وبالرغم من هذا كله لم يفكر نيافة الحبر الجليل الأنبا توماس في أن يرفع دعوى ضد الجريدة أو الكاتب لأنَّه يعلم أنَّ هؤلاء لا يساوون شيئاً وأنَّهم ينبحون ويعوون لحين ينشف لعابهم ويخف سعارهم ليبحثوا عن فريسة أخرى يودون أن يطلقوا عليها سمومهم في زمن انعدمت فيه الانبولات التي كانت تعطي بعددها الحادي والعشرين لمن يصاب من جراء عضة من هؤلاء. الشي ءالأخطر هو ما يقوم به أحد هؤلاء المسعورين وبصراحة أنني كتبت مقالي هذا لأظهرة للعالم كله من كندا وأمريكا إلى أستراليا ونيوزلاند الشئ هو قيام هذا المنبوذ بتوزيع ما يكتبه من مقالات تحمل في طياتها أكاذيبه وألاعيبة وسمومه على المحلات التجارية في بلدته وتحت سمع وبصر الجميع منهم رجال الأمن طبعاً حيث أنَّ أغلبية من توزع عليهم هذه السموم من تجار المصوغات الذهبية التي تلقى بكم وافر من رجال الأمن للحراسة مما يجعلهم يطلعون على كل شيء بل لا يستحي هذا المنبوذ في أن يوزعها على رجال الأمن أيضاً!! ومن شأن هذه المقالات أن تثير الفتنة بين المسيحيين والمسلمين في بلدته القوصية بمحافظة أسيوط بل بالفعل لقد تناولها أحد الأئمة في عظة يوم الجمعة الماضية وأراد أن يزيدها لهيباً وإثارة!! هذا في الوقت الذي فطن غيرة إلى هذه المكيدة والمؤامرة المدبرة من هذا المنبوذ المأجور وفند ما جاء بها ناصحاً المصلين أن يكونوا يقظين لأعمال هذا العميل المأجور المدسوس على بلدنا!!؟؟ ألم أقل لكم أنَّه يريدها فتنة تشعل ناراً تأكل الأخضر واليابس؟؟ وآلاف الأسئلة تتملكني الآن عن سبب صمت المسئولين عن فتنه هذا الخائن؟ وعن سبب السماح له بنشر سمومه بهذه الطريقة المفضوحة دون اعتبار لأحد؟ والشيء الخطير أنَّ الكثير من الصحف الصفراء بل وفضائيات البيزنس فتحت له باب حظيرتها ليدخل ويخرج ويجد مرعي لديها وينشر قاذوراته مما يثير تساؤلي أيضاً عن هدف هؤلاء في إشعال الفتن بين المواطنين؟ ها أنا أنشر بلاغي للعالم كله لأنبه وأحذر من نار الفتنة التي يشعلها هؤلاء عديمي الانتماء فاقدي الاحساس أعداء مصر وأعداء المسيحية والإسلام على حد سواء فهل من رجال يقفون ضد من يحاول قتل الجميع بنار فتنة تكشر لنا بأنيابها ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق