وكأنهم كانوا يدعون قائلين اللهم أبتلنا بفيروس جديد يطلقون عليه فيروس الخنازير حتي نتخلص من هذا الرجس وهذا البلاء وهذا المنكر حتي وصل الأمر بالعضو النعار مصطفي بكري ان يطلب بابادتها ونقلها من مكانها بالخصوص إلي حلوان .. وها دعائهم أستجاب وبطريقة عنصرية تحقق المأمول وبدأت الحملة الشرسة العنصرية لأبادة الخنازير ليس بسبب ما أطلقوا عليه أنفلونزا الخنازير التي بدأت بالمكسيك وأطلق عليها علميا إتش 1 إن 1 والتي تنتقل الان من الأنسان للأنسان وليس من الخنازير كما أوهموا الناس هؤلاء العنصريون .. فيقول العلماء رغم أن الفيروس يصيب الخنازير في العادة وينتشر بينها، ونادراً ما ينتقل إلى البشر،
جريمة بشعة ترتكبها الحكومة المتأسلمة العنصرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق